فرناس حفظي
رسم البروفيسور داني حوريش عالم النفس السريري ورئيس مختبر أبحاث الصدمات والضغط في جامعة بار إيلان ، صورة قاتمة للوضع في الكنيست للجنود العائدين من المعركة وحث على تقديم الإغاثة المناسبة للطلاب “يعود الجنود بأعراض عقلية مختلفة ، لدرجة استرجاع الذكريات والاكتئاب وبأعراض معرفية ضعف في الانتباه والتركيز والذاكرة.
ويقدر البروفيسور حوريش أن عددا كبيرا نسبيا من المقاتلين في قطاع غزة سيعانون من درجة أو أخرى من الصدمة اللاحقة ، ووفقا له في دراسات مختلفة حول العالم ، هناك مجموعة كبيرة إلى حدما من الأشخاص الذين يعانون من اضطراب ما بعد الصدمة بعد القتال ، وعادة ما تتراوح نسبتهم بين 10 إلى 30 بالماة ، اعتمادا على ظروف المعركة والوحدات .