يوجه نيمار رسالة مؤثرة بعد إصابته بالرباط الصليبي

وجه نيمار جونيور، لاعب مُنتخب البرازيل، رسالة عاطفية لمُحبيه بعد تأكد إصابته بقطعٍ في الرباط الصليبي ستبُعده عن اللعب مدة لا تقل عن 6 شهور.

وكان نيمار قد تعرض للإصابة في لقاء مُنتخب البرازيل ضد أوروجواي في تصفيات كأس العالم 2026 في مونتفيديو، وخرج باكياً في نهاية الشوط الأول.

ونشر نيمار رسالته عبر حسابه على إنستجرام، وقال فيها: «هذه لحظة حزينة جداً، هي الأسوأ».

وأضاف: «أنا أعرف أنني قوي ولكن في هذه المرة أنا بحاجة لعائلتي وأصدقائي أكثر من أي وقت مضى».

وتابع نيمار رسالته بالقول: «ليس من السهل أن تتعرض للإصابة وتخضع للجراحة من جديد بعد 4 شهور من التعافي».

وأكمل: «لدي إيمان أكثر، وأترك الأمر في رعاية الله، وشُكراً لكم على رسائل الدعم والحُب».

ويملك نيمار تاريخاً طويلاً من الإصابات التي نالت منه كثيراً ومنعته من الوصول لإنجازات أكبر في مسيرته الاحترافية، وتبقى إصابته في ربع نهائي كأس العالم 2014 هي الأشهر لأنها منعته من المُشاركة في نصف النهائي على الأراضي البرازيلية

شارك المنشور مع اصدقائك